كان أحمد شاب في مبتدأ عمرة يحلم دائماً ان يكون متفوقاً كان من الاوائل على دفعتة يطمح ويصل الى ما يريد وكان
والده يفخر به كثيراً ويحبة حباً شديدأ ولا ينقص عليه شي بجانب هذا يخاف عليه خوفاً غريب من اصدقائة من أقاربة رغم
انه اصبح رجلا الآن..
ولم يعد صغيراً..
و في احد الايام كان أحمد عائداً من رحلة مع اصدقائة وفي طريق العودة وجد دخان غريب في شارع مظلم له رائحة
غريبة تعجب أحمد من هذا المنظر وبشاعته ونزل من سيارته مسرعاً ليرى مالذي يحدث وكلما أقترب من الدخان
المتصاعد تزداد كثافة هذا الدخان بشكلاً مريب لدرجة ان أحمد من شدة الدخان شعر بالاختناق وفقد الوعي تماماً وفي
اليوم التالي يستيقظ أحمد مذهولاً وتداعبه أشعة الشمس الدافئة لتعيد له النور من جديد ولكن أحمد في حيرة من أمرة
وما الذي حدث؟
ويرى نفسه بجانب سيارته التي كانت في بداية الطريق ويركب سيارته ويعود الى منزلة وهو يرتجف لا يرى امامه من
هول ماشاهد ووالدته تستقبلة وهي تبكي من شدة خوفها عليه لانه لم يتأخر من قبل خارج المنزل وعندما سألته أين
كنت لم يجيب وانما أكتفى
بقول: انا بخير يا أمي قد تعرض لموقف هائل ولغزاً محير وكان أحمد شديد الذكاء ويرغب معرفة مايحدث من حولة دائماً
وعندما نام أحمد لم يستسقظ الا باليوم التالي وأصدقائة يسألونه اين كنت ولكن لم يخبر احد عما حدث معه وبعد أسبوع
من حيرة والتفكير المستمر الذي كاد أي يفتك بعقلة وتفكيرة قرر أخيراً أحمد و ركب سيارته في نفس الوقت الذي
شاهد فيه هذا الدخان الهائل وعندما وصل الى هناك حدث معه ما حدث في المرة السابقة ووجد نفسة أمام سيارته أمراً
محير تماماً وفي اليوم التالي حضر أيضاً علة يتمكن من
إ كتشاف شي مما يحدث بهذا المكان العجيب الذي أثار فضولة وزاد من رغبة في معرفة مايحدث ويتكرر مايحث معه
للمرة السابعة ولكن في تلك المرة وجد رسالة مكتوبة فيها بخط غريب ولا يرى بوضوح وكانت تحتوي:
"لالألأ..*......*....ت ع ود , ال م ت ..."
يمسك أحمد بهذه الرسالة ويحاول قراءة ما كتب فيها ..............
والده يفخر به كثيراً ويحبة حباً شديدأ ولا ينقص عليه شي بجانب هذا يخاف عليه خوفاً غريب من اصدقائة من أقاربة رغم
انه اصبح رجلا الآن..
ولم يعد صغيراً..
و في احد الايام كان أحمد عائداً من رحلة مع اصدقائة وفي طريق العودة وجد دخان غريب في شارع مظلم له رائحة
غريبة تعجب أحمد من هذا المنظر وبشاعته ونزل من سيارته مسرعاً ليرى مالذي يحدث وكلما أقترب من الدخان
المتصاعد تزداد كثافة هذا الدخان بشكلاً مريب لدرجة ان أحمد من شدة الدخان شعر بالاختناق وفقد الوعي تماماً وفي
اليوم التالي يستيقظ أحمد مذهولاً وتداعبه أشعة الشمس الدافئة لتعيد له النور من جديد ولكن أحمد في حيرة من أمرة
وما الذي حدث؟
ويرى نفسه بجانب سيارته التي كانت في بداية الطريق ويركب سيارته ويعود الى منزلة وهو يرتجف لا يرى امامه من
هول ماشاهد ووالدته تستقبلة وهي تبكي من شدة خوفها عليه لانه لم يتأخر من قبل خارج المنزل وعندما سألته أين
كنت لم يجيب وانما أكتفى
بقول: انا بخير يا أمي قد تعرض لموقف هائل ولغزاً محير وكان أحمد شديد الذكاء ويرغب معرفة مايحدث من حولة دائماً
وعندما نام أحمد لم يستسقظ الا باليوم التالي وأصدقائة يسألونه اين كنت ولكن لم يخبر احد عما حدث معه وبعد أسبوع
من حيرة والتفكير المستمر الذي كاد أي يفتك بعقلة وتفكيرة قرر أخيراً أحمد و ركب سيارته في نفس الوقت الذي
شاهد فيه هذا الدخان الهائل وعندما وصل الى هناك حدث معه ما حدث في المرة السابقة ووجد نفسة أمام سيارته أمراً
محير تماماً وفي اليوم التالي حضر أيضاً علة يتمكن من
إ كتشاف شي مما يحدث بهذا المكان العجيب الذي أثار فضولة وزاد من رغبة في معرفة مايحدث ويتكرر مايحث معه
للمرة السابعة ولكن في تلك المرة وجد رسالة مكتوبة فيها بخط غريب ولا يرى بوضوح وكانت تحتوي:
"لالألأ..*......*....ت ع ود , ال م ت ..."
يمسك أحمد بهذه الرسالة ويحاول قراءة ما كتب فيها ..............