ماهو مرض الانفصام
مرض الانفصام ينقسم في الدرجة الاولى بالاظطرابات في التفكير وينعكس في السلوك ويؤثر على قدرة المخ باستقبال بعد الاحاسيس والمشاعر وتفسيرها يكون لمريض الانفصام فهم خاص للاشاء ويستقبل مايقال له بطريقته الخاصة مما يؤدي الى صعوبة فهمها وياثر على المريض في التفكير والحديث
المريض دائما يعاني من عدم القدرة على التركيز والشعور بالاحباط والارتباك والتوتر والاحساس بالاجهاد مع قلة الحركة وهذه تكون اعراض بداية مرض الانفصام
وهذا المرض يصيب الشباب مابين 14 سنة و26 سنة ممكن تمر سنوات ولاتظهر الاعراض المرض تبدا الاصابة في مرحلة المراهقة
اعراض مرض الانفصام
المريض يفقد الشخصية
احساس بالخوف
======= يصبح المريض عنيف
========= العزلة
======== صعوبة في الركيز
==== صعوبة التعامل مع الاخرين يكون متوتر مع علاقاته ممن يحيطونه
العائلي والدراسي والاجتماعي
==== ميول الشاب الى الكتمان
التعبير عن داته بطريقة عنيفة
يلجاء المريض الى الدواء المخدر ==== احساس بالخوف وعدم الراحة
ويصل المريض الى اقسى انواع الاظطرابات وفي هذه الحالة غالبا مايصيب بداية المرض مجموعة من التغيرات تطرا على الشاب
مثلا تكرار الرسوب
الميول الى العزلة والاحساس بالغربة داخل بيته
والكآبة == والجزن الشديد === وممكن يفكر المريض بالانتحار
وهذه هي اكبر حالات انفصام الشخصية
اسباب مرض الانفصام
حتى الان لاتوجد اسباب معروفة انما هناك عوامل كثيرة قد تكون ذات اثر في سبب المرض منها الوراثة تلعب دورا كبيرا ومهما في نقل المرض نعلم بانه لايورث وانما الاستعداد بالاصابة هي التي تورث
هناك عضوية في تغيرات تركيب الدماغ او اختلال وظائف بعض الاجزاء في الدماغ
سبب مرض الانفصام منها وجود علاقة مظطربة بين الرضيع والام
لكن في الواقع مرض الانفصام له 3 عوامل
شخصية ==== ونفسية ==== واجتماعية
اعتقادا انها تعود للعامل وراثي ويصبح لدى الشخص استعدادا للوصول وراثي لهذا المرض
الاسباب النفسية ::::::
المحيط بحياة الشخص تلعب دورا مهم في ولوج الشخص مرحلة الانفصام من بين هذه العوامل الشعور بالاكتئاب والتوثر والقلق الدئم
الاسباب الاجتماعية ::::::
وهي كل مايربط بعلاقة الشخص بمحيطه الدراسي والعائلي وبالاخرين والوالدين والاصدقاء واغلب حالت الانفصام وهي اسباب اجتماعية
اسباب اجتماعية تكون سببا اساسيا في الاصابة بالانفصام
ممكن تكون علاقة متوثرة تجمع بين التلميذ والدراسة تبرز بشكل كبير وواضح بالرسوب المتكرر والغياب بدون مبرر في اغلب الاحيان لايستطيعون الوالدين ادراك طبيعة التغيرات التي تطرا على اولادهم لان الاباء اغلب هذه التغيرات شئ طبيعي يعيشه الشاب خلال سن المراهقة ويصعب على الاباء تحديد امكانيات اصابة ابنائهم بمرض الانفصام
ان تاخر ظهور اعراض المرض من الاسباب التي تؤجل اكتشاف المرض
هذا المرض من طرف المحيطين بالمريض يمكن ان تصبح بعد التغيرات التي تحدث في سلوك المراهق تكون مؤشر على مروره ببعض المشاكل النفسية بالنسبة لمريض الانفصام غالبا يعيش انفصا لا لاشعوريا او نفسيا بينه وبين والدية اثناء طفولته المبكرة كما ان الحياة كلها بالنسبة لهذا المريض معركة مستمرة بين نفسه وبين انفصاله عن الواقع الذي يعشه ويكون عنده احساس داخلي بعدم احقيته في العيش ويحاول المريض مقاومة احساسه الداخلي بالرعب والانفصام منه
علاج مرض الانفصام :::::::::::::
يتطلب في البداية معرفة مضاعفات التي تنتج عن هذا المرض
حالات انهيارالعصبي المتكرر اقصى مراحل الاكتئاب
التفكير في الانتحار ولهذا يجب الاخذ بعين الاعتبار كل الاعراض
هناك بعض التدابير العلاجية ممكن تساعد على الحد من تطور هذه الاعراض
اهم مراحل العلاج تكون جلسات نفسية تساعد بشكل كبير اعادة اندماج الشخص داخل المحيط
ويمنح للمريض التعرف على مرضه وخصائصه واعراضه وفي الاخير ممكن القول ان محيط المريض يلعب دورا اساسيا في اعادة المريض وتخلصه من اعراض الانفصام
اما العلاج الدوائي:::::::
هناك عدة ادوية تساعد على العلاج واثبتت مفعولها كما ان الاعراض الجانبية قليلة ومن جانب آخر تحافظ على القدرة الذهنية
وهذان الامران يساعد بالتعامل مع المريض بشكل لايقلل من قدرته الذكائية والعقلية
هنا نقطة مهمة
يجب على العلاقة التي تربط بين الابناء والاباء ان تكون مبنية على التواصل والحوار والمصاحبة ....
مرض الانفصام ينقسم في الدرجة الاولى بالاظطرابات في التفكير وينعكس في السلوك ويؤثر على قدرة المخ باستقبال بعد الاحاسيس والمشاعر وتفسيرها يكون لمريض الانفصام فهم خاص للاشاء ويستقبل مايقال له بطريقته الخاصة مما يؤدي الى صعوبة فهمها وياثر على المريض في التفكير والحديث
المريض دائما يعاني من عدم القدرة على التركيز والشعور بالاحباط والارتباك والتوتر والاحساس بالاجهاد مع قلة الحركة وهذه تكون اعراض بداية مرض الانفصام
وهذا المرض يصيب الشباب مابين 14 سنة و26 سنة ممكن تمر سنوات ولاتظهر الاعراض المرض تبدا الاصابة في مرحلة المراهقة
اعراض مرض الانفصام
المريض يفقد الشخصية
احساس بالخوف
======= يصبح المريض عنيف
========= العزلة
======== صعوبة في الركيز
==== صعوبة التعامل مع الاخرين يكون متوتر مع علاقاته ممن يحيطونه
العائلي والدراسي والاجتماعي
==== ميول الشاب الى الكتمان
التعبير عن داته بطريقة عنيفة
يلجاء المريض الى الدواء المخدر ==== احساس بالخوف وعدم الراحة
ويصل المريض الى اقسى انواع الاظطرابات وفي هذه الحالة غالبا مايصيب بداية المرض مجموعة من التغيرات تطرا على الشاب
مثلا تكرار الرسوب
الميول الى العزلة والاحساس بالغربة داخل بيته
والكآبة == والجزن الشديد === وممكن يفكر المريض بالانتحار
وهذه هي اكبر حالات انفصام الشخصية
اسباب مرض الانفصام
حتى الان لاتوجد اسباب معروفة انما هناك عوامل كثيرة قد تكون ذات اثر في سبب المرض منها الوراثة تلعب دورا كبيرا ومهما في نقل المرض نعلم بانه لايورث وانما الاستعداد بالاصابة هي التي تورث
هناك عضوية في تغيرات تركيب الدماغ او اختلال وظائف بعض الاجزاء في الدماغ
سبب مرض الانفصام منها وجود علاقة مظطربة بين الرضيع والام
لكن في الواقع مرض الانفصام له 3 عوامل
شخصية ==== ونفسية ==== واجتماعية
اعتقادا انها تعود للعامل وراثي ويصبح لدى الشخص استعدادا للوصول وراثي لهذا المرض
الاسباب النفسية ::::::
المحيط بحياة الشخص تلعب دورا مهم في ولوج الشخص مرحلة الانفصام من بين هذه العوامل الشعور بالاكتئاب والتوثر والقلق الدئم
الاسباب الاجتماعية ::::::
وهي كل مايربط بعلاقة الشخص بمحيطه الدراسي والعائلي وبالاخرين والوالدين والاصدقاء واغلب حالت الانفصام وهي اسباب اجتماعية
اسباب اجتماعية تكون سببا اساسيا في الاصابة بالانفصام
ممكن تكون علاقة متوثرة تجمع بين التلميذ والدراسة تبرز بشكل كبير وواضح بالرسوب المتكرر والغياب بدون مبرر في اغلب الاحيان لايستطيعون الوالدين ادراك طبيعة التغيرات التي تطرا على اولادهم لان الاباء اغلب هذه التغيرات شئ طبيعي يعيشه الشاب خلال سن المراهقة ويصعب على الاباء تحديد امكانيات اصابة ابنائهم بمرض الانفصام
ان تاخر ظهور اعراض المرض من الاسباب التي تؤجل اكتشاف المرض
هذا المرض من طرف المحيطين بالمريض يمكن ان تصبح بعد التغيرات التي تحدث في سلوك المراهق تكون مؤشر على مروره ببعض المشاكل النفسية بالنسبة لمريض الانفصام غالبا يعيش انفصا لا لاشعوريا او نفسيا بينه وبين والدية اثناء طفولته المبكرة كما ان الحياة كلها بالنسبة لهذا المريض معركة مستمرة بين نفسه وبين انفصاله عن الواقع الذي يعشه ويكون عنده احساس داخلي بعدم احقيته في العيش ويحاول المريض مقاومة احساسه الداخلي بالرعب والانفصام منه
علاج مرض الانفصام :::::::::::::
يتطلب في البداية معرفة مضاعفات التي تنتج عن هذا المرض
حالات انهيارالعصبي المتكرر اقصى مراحل الاكتئاب
التفكير في الانتحار ولهذا يجب الاخذ بعين الاعتبار كل الاعراض
هناك بعض التدابير العلاجية ممكن تساعد على الحد من تطور هذه الاعراض
اهم مراحل العلاج تكون جلسات نفسية تساعد بشكل كبير اعادة اندماج الشخص داخل المحيط
ويمنح للمريض التعرف على مرضه وخصائصه واعراضه وفي الاخير ممكن القول ان محيط المريض يلعب دورا اساسيا في اعادة المريض وتخلصه من اعراض الانفصام
اما العلاج الدوائي:::::::
هناك عدة ادوية تساعد على العلاج واثبتت مفعولها كما ان الاعراض الجانبية قليلة ومن جانب آخر تحافظ على القدرة الذهنية
وهذان الامران يساعد بالتعامل مع المريض بشكل لايقلل من قدرته الذكائية والعقلية
هنا نقطة مهمة
يجب على العلاقة التي تربط بين الابناء والاباء ان تكون مبنية على التواصل والحوار والمصاحبة ....