يا كم
صدقته
في كلامه في غرامه
في كل أشواقي لحنانه
تخيلته معي في كل مكان
وتذكرت يومها في لحظة سعادة
وقتها عند الغروب ..
جالسين فوق الرمال
مسك يدي اليمين
بقوووووة
حلف لي وقال :
<< لو تفارقنا أموت >>
وافترقنا .. ومضينا
في دروب طويلة
لا عودة .. لا رجوع
نسيني .. إيه نسي
لا رسائل .. لا إتصال
لا صوووووووووت ..!!
العبرة خنقتني
حسيت إني
أموووووووووووووووت
وكنت اسأل
دائم اسأل
يا ترى وش صار فيه ؟؟
كيف راح .. وروحي تيبه ..؟؟!!