يبدو أن سوء الحظ الذي طارد النجم الشاب مع بداية تصوير فيلمه الجديد "كابتن هيما" ما زال يلاحقه حتى أثناء تصوير مشاهد الفيلم، إذ فوجئ تامر باتصال هاتفي من أحد أصدقائه يخبره فيه بحدوث حريق ضخم في فيلّته الكائنة بمدينة الرحاب، وهي إحدى المدن الجديدة بالقاهرة.
فقد تعرضت فيلا الفنان الشاب تامر حسني لحريق ضخم ألحق خسائر مادية كثيرة، للأثاث وأدوات المنزل، لكن لم يصب أي شخص بأذى.
وقد تلقى الفنان تامر حسني الخبر أثناء تصويره فيلمه الجديد كابتن هيما، وعلق، بحسب ما جاء في الـ MBC قائلا: "أحمد الله على عدم وجود أي شخص بالمنزل، لأن أي خسارة مادية يمكن تعويضها، وأنا أحرص دائما على أن أحمد الله عندما أتلقى أي خبر عن مصيبة وقعت لي، وهذا هو سر الرضا الذي أنعم الله علي به".
أما عن أسباب نشوب الحريق، فقد نفى الفنان تامر حسني أن تكون هذه العملية مقصودة فعلا من احد المطربين الكبار ممن أعلن الحرب على تامر حسني، ولم يتهم أي شخص، بالمقابل أول ما سأل وخطرعلى باله حين تلقى الخبر كان إن تواجد أي شخص في المنزل، وعندها فقط اطمئن قلبه.
وفي تفسيره لأسباب الحريق قال تامر "عرفت أن هناك ماسا كهربائيا ضرب المنزل أثناء غيابي، بعدما سافرت إلى الفيوم منذ أكثر من أسبوع لتصوير مشاهد فيلمي الجديد "كابتن هيما"، والحمد لله كان المنزل خاليا من أي شخص، وكذلك من مساعديّ اللذين سافروا معي".
فقد تعرضت فيلا الفنان الشاب تامر حسني لحريق ضخم ألحق خسائر مادية كثيرة، للأثاث وأدوات المنزل، لكن لم يصب أي شخص بأذى.
وقد تلقى الفنان تامر حسني الخبر أثناء تصويره فيلمه الجديد كابتن هيما، وعلق، بحسب ما جاء في الـ MBC قائلا: "أحمد الله على عدم وجود أي شخص بالمنزل، لأن أي خسارة مادية يمكن تعويضها، وأنا أحرص دائما على أن أحمد الله عندما أتلقى أي خبر عن مصيبة وقعت لي، وهذا هو سر الرضا الذي أنعم الله علي به".
أما عن أسباب نشوب الحريق، فقد نفى الفنان تامر حسني أن تكون هذه العملية مقصودة فعلا من احد المطربين الكبار ممن أعلن الحرب على تامر حسني، ولم يتهم أي شخص، بالمقابل أول ما سأل وخطرعلى باله حين تلقى الخبر كان إن تواجد أي شخص في المنزل، وعندها فقط اطمئن قلبه.
وفي تفسيره لأسباب الحريق قال تامر "عرفت أن هناك ماسا كهربائيا ضرب المنزل أثناء غيابي، بعدما سافرت إلى الفيوم منذ أكثر من أسبوع لتصوير مشاهد فيلمي الجديد "كابتن هيما"، والحمد لله كان المنزل خاليا من أي شخص، وكذلك من مساعديّ اللذين سافروا معي".