تم تكريم النجمة الشابة جنات في جامعة السادس من أكتوبر خلال فعاليات المهرجان الثقافي الدولي الخامس بالجامعة منذ عدة أيام.
والمهرجان يقام في شهر مارس كل عام في حرم الجامعة حيث تقدم عدد كبير من دول العالم لمحة تعكس ثقافات شعوبها الساحرة والمتميزة من خلال تقديم معارض فنية حية أو موسيقى فولكلورية أو معارض للكتب.
وشارك في المهرجان هذا العام من الدول كل من الكويت والعراق واليمن وقطر والبحرين وعمان والسعودية وفلسطين وسوريا ولبنان والسودان وليبيا وأندونسيا والولايات المتحدة الأمريكية والفلبيين وروسيا والهند والمجر وباكستان وبولندا والنمسا ونيبال والسويد.
حضر تكريم جنات طلاب من مختلف الجنسيات العربية وصل عددهم إلى أكثر من 40 طالب وطالبة، وغنت المطربة الشابة لهم ومعهم كل أغاني ألبومها الأول "اللي بيني وبينك"، كما غنت جزء من أغنية "أمي" لتزامن يوم تكريمها مع قرب الاحتفال بعيد الأم.
يذكر أن جنات تقوم حالياً بتسجيل أغاني ألبومها الثاني مع شركة "جود نيوز فور ميوزيك" والمنتج أحمد الدسوقي، وتعاملت حتى الآن مع الشعراء نادر عبد الله وبهاء الدين محمد والملحنين عمرو مصطفى ومحمد الصاوي والموزعين أحمد عادل وأحمد إبراهيم وهاني يعقوب، ومن المقرر أن يُطرح في موسم صيف 2008.
انشالله ددددايما بضلو الفلسطينية رافعين راس فلسطين لفووووق
والمهرجان يقام في شهر مارس كل عام في حرم الجامعة حيث تقدم عدد كبير من دول العالم لمحة تعكس ثقافات شعوبها الساحرة والمتميزة من خلال تقديم معارض فنية حية أو موسيقى فولكلورية أو معارض للكتب.
وشارك في المهرجان هذا العام من الدول كل من الكويت والعراق واليمن وقطر والبحرين وعمان والسعودية وفلسطين وسوريا ولبنان والسودان وليبيا وأندونسيا والولايات المتحدة الأمريكية والفلبيين وروسيا والهند والمجر وباكستان وبولندا والنمسا ونيبال والسويد.
حضر تكريم جنات طلاب من مختلف الجنسيات العربية وصل عددهم إلى أكثر من 40 طالب وطالبة، وغنت المطربة الشابة لهم ومعهم كل أغاني ألبومها الأول "اللي بيني وبينك"، كما غنت جزء من أغنية "أمي" لتزامن يوم تكريمها مع قرب الاحتفال بعيد الأم.
يذكر أن جنات تقوم حالياً بتسجيل أغاني ألبومها الثاني مع شركة "جود نيوز فور ميوزيك" والمنتج أحمد الدسوقي، وتعاملت حتى الآن مع الشعراء نادر عبد الله وبهاء الدين محمد والملحنين عمرو مصطفى ومحمد الصاوي والموزعين أحمد عادل وأحمد إبراهيم وهاني يعقوب، ومن المقرر أن يُطرح في موسم صيف 2008.
انشالله ددددايما بضلو الفلسطينية رافعين راس فلسطين لفووووق