تسلمت السلطات الأمنية في شمال سيناء أمس جوازات السفر لأكثر من2000 فلسطيني, كانوا قد تظاهروا أمام مديرية الأمن بالعريش, للسماح لهم بالسفر للخارج عبر المنافذ المصرية.
وكان غالبية الذين سلموا جوازاتهم لمديرية الأمن بالعريش, قد أووا منذ فتح الحدود قبل عشرة أيام إلى مساجد المدينة حتى تحل أزمتهم ويتمكنوا من السفر.
الشاب ماهر محمود (24 عاماً), أنهى دراسته الجامعية قبل عام وحصل على تأشيرة عمل في دولة الإمارات العربية المتحدة يقول بتنا في وضع صعب جرّاء تواجدنا هنا, فالنوم لا نعرف له وجهة ونحن نترقب السماح لنا بالخروج".
ويضيف الشاب الذي بدا صوته شاحباً :" نناشد القيادة المصرية بالنظر في معاناتنا و السماح لنا بالتوجه إلى حيث نسعى", شاكراً في الوقت ذاته مواطني العريش الذين لا يألون جهداً في تقديم العون والمساعدة لهم.
من جانبها, دعت المواطنة أم عبد الله (35 عاماً) والتي بصحبتها أولادها الأربعة وهي متوجهة إلى زوجها الذي يعمل بدبي, السلطات المصرية إلى الأخذ بيدهم والسماح لهم بالسفر عبر مطار القاهرة الدولي.
وتقول أم عبد الله التي وفدت مؤخراً لقافلة المحتشدين والمعتصمين في العريش بعد مجيئها من غزة:" نأمل أن ينظر المفاوضون في القاهرة إلينا وأن يسمحوا لنا بالخروج", محذرةً بأن بقاءها على هذا الحال شأنها شأن الكثيرين, قد ينذر بأزمة سيما وأنها تعيل أطفالاً صغاراً في ظل موجه البرد العاصفة......
انظرو لما فعلته ايدي الغدر الصهيونيه .... وايدي الغدر من قبل اناس خارجين عن الصف الوطني .... انظرو ما توصلنا اليه ....
يدخلون مصر ... يقدمون لهم المعونات ... يطردون من اماكمهم ..... يتنازلون عن حقهم في ارضهم مقابل لقمة العيش ............ انظرو الى ما حققناه نحن من مطامح اليهود .............
سلملم
وكان غالبية الذين سلموا جوازاتهم لمديرية الأمن بالعريش, قد أووا منذ فتح الحدود قبل عشرة أيام إلى مساجد المدينة حتى تحل أزمتهم ويتمكنوا من السفر.
الشاب ماهر محمود (24 عاماً), أنهى دراسته الجامعية قبل عام وحصل على تأشيرة عمل في دولة الإمارات العربية المتحدة يقول بتنا في وضع صعب جرّاء تواجدنا هنا, فالنوم لا نعرف له وجهة ونحن نترقب السماح لنا بالخروج".
ويضيف الشاب الذي بدا صوته شاحباً :" نناشد القيادة المصرية بالنظر في معاناتنا و السماح لنا بالتوجه إلى حيث نسعى", شاكراً في الوقت ذاته مواطني العريش الذين لا يألون جهداً في تقديم العون والمساعدة لهم.
من جانبها, دعت المواطنة أم عبد الله (35 عاماً) والتي بصحبتها أولادها الأربعة وهي متوجهة إلى زوجها الذي يعمل بدبي, السلطات المصرية إلى الأخذ بيدهم والسماح لهم بالسفر عبر مطار القاهرة الدولي.
وتقول أم عبد الله التي وفدت مؤخراً لقافلة المحتشدين والمعتصمين في العريش بعد مجيئها من غزة:" نأمل أن ينظر المفاوضون في القاهرة إلينا وأن يسمحوا لنا بالخروج", محذرةً بأن بقاءها على هذا الحال شأنها شأن الكثيرين, قد ينذر بأزمة سيما وأنها تعيل أطفالاً صغاراً في ظل موجه البرد العاصفة......
انظرو لما فعلته ايدي الغدر الصهيونيه .... وايدي الغدر من قبل اناس خارجين عن الصف الوطني .... انظرو ما توصلنا اليه ....
يدخلون مصر ... يقدمون لهم المعونات ... يطردون من اماكمهم ..... يتنازلون عن حقهم في ارضهم مقابل لقمة العيش ............ انظرو الى ما حققناه نحن من مطامح اليهود .............
سلملم