" ســــــــاعـــــــة الأحــــــــــلام "
في ليلة أضناني تعب الانتظار وأحسست فيها بقرب الاحتضار
لا اعرف ما حدث غير إني غفوت قليلا
وأنا اردد اسمك لعلك تسمعني
فجأة وجدت نفسي في عالمك أو هكذا تهيأ لي
رئيت ضوء خافتا من بعيد وباقي المكان يعج بالعتمة
لا ارى الارض التي أسير عليها خفت أن أقع وانا احاول الوصول إليك
صرخت باسمك عاليا.........
كان الصدى يخترق جسدي وهو يردد معي
وكأنه يقول لك انتبه هناك قلباً يبحث عنك...
كلما أحسست بقربي منك كلما سمعت صوتك أكثر
كيف أسمعك ولا تسمعني
ها أنا اسمع رنين ضحكتك التي طالما أعادتني للحياة
ها أنا أراك وارى ملامح وجهك الذي غاب عني
ولكن من هذه التي تجلس معها ؟؟؟
ولما أنت هنا وقفت مكاني انظر إليك لا يبعد بيني وبينك سوا كرسي
ارفع راسك قليلا انتبه لي فلم أقوى على أن أناديك
ااااااخ من هذه التي لا يستطيع أن يصرف نظره عنها...
لم اعد أتمالك نفسي قررت أن اقترب أكثر وأكثر هاهو يرفع رأسه
نعم سيراني ألان سيقفز فرحا بوجودي ...
واخيراً عينه وقعت في عيني ولكن ما به لما لم يتحرك لما هو مذهول ماذا حدث له
لالا لم اعد احتمل ما بك اخبرني
أوجودي أزعجك الم تشتاق لي
تكلم لما تلجا للصمت اختنقت الحروف في فمك تكلم
من هذه ؟؟؟؟؟؟أريد آن أراها
أدرت نفسي قليلا إلى الجهة التي تجلس هي فيها يا الهي لالا لست مجنونه هذه أنا
أأنا احلم نعم هذا حلم
ولكن لما أنا الجالسة أمامك ابكي وأنت كنت تضحك لما
لما أنا الواقفة كنت أناديك وأنت لا ترد
بكل أحوالي كنت وحدي بإحساسي وبحلمي وبصوتي وبوجودي
لم ارغب أن استيقظ من حلماً يوما كما هو ألان
أريد أن أصحو ولا أتذكر هذا الحلم ليظل أمل لقائك المفرح موجود ولو بالأحلام........
دقت الساعة وحان الوقت لتغادر أو عذراً لأغادر أنا ساعة الأحلام.....
في ليلة أضناني تعب الانتظار وأحسست فيها بقرب الاحتضار
لا اعرف ما حدث غير إني غفوت قليلا
وأنا اردد اسمك لعلك تسمعني
فجأة وجدت نفسي في عالمك أو هكذا تهيأ لي
رئيت ضوء خافتا من بعيد وباقي المكان يعج بالعتمة
لا ارى الارض التي أسير عليها خفت أن أقع وانا احاول الوصول إليك
صرخت باسمك عاليا.........
كان الصدى يخترق جسدي وهو يردد معي
وكأنه يقول لك انتبه هناك قلباً يبحث عنك...
كلما أحسست بقربي منك كلما سمعت صوتك أكثر
كيف أسمعك ولا تسمعني
ها أنا اسمع رنين ضحكتك التي طالما أعادتني للحياة
ها أنا أراك وارى ملامح وجهك الذي غاب عني
ولكن من هذه التي تجلس معها ؟؟؟
ولما أنت هنا وقفت مكاني انظر إليك لا يبعد بيني وبينك سوا كرسي
ارفع راسك قليلا انتبه لي فلم أقوى على أن أناديك
ااااااخ من هذه التي لا يستطيع أن يصرف نظره عنها...
لم اعد أتمالك نفسي قررت أن اقترب أكثر وأكثر هاهو يرفع رأسه
نعم سيراني ألان سيقفز فرحا بوجودي ...
واخيراً عينه وقعت في عيني ولكن ما به لما لم يتحرك لما هو مذهول ماذا حدث له
لالا لم اعد احتمل ما بك اخبرني
أوجودي أزعجك الم تشتاق لي
تكلم لما تلجا للصمت اختنقت الحروف في فمك تكلم
من هذه ؟؟؟؟؟؟أريد آن أراها
أدرت نفسي قليلا إلى الجهة التي تجلس هي فيها يا الهي لالا لست مجنونه هذه أنا
أأنا احلم نعم هذا حلم
ولكن لما أنا الجالسة أمامك ابكي وأنت كنت تضحك لما
لما أنا الواقفة كنت أناديك وأنت لا ترد
بكل أحوالي كنت وحدي بإحساسي وبحلمي وبصوتي وبوجودي
لم ارغب أن استيقظ من حلماً يوما كما هو ألان
أريد أن أصحو ولا أتذكر هذا الحلم ليظل أمل لقائك المفرح موجود ولو بالأحلام........
دقت الساعة وحان الوقت لتغادر أو عذراً لأغادر أنا ساعة الأحلام.....