م?ن?ت?دي?ات م?م?ل?ك?ه رن?وش

اهلا وسهلا بيك اخي الزائر انت الان في منتديات و دردشة صوتية مملكة رنوش


اذا لم تكون مسجل لدينا سجل الان وسوف ترى المفاجئات في منتديات و رومات مملكة رنوش

اهلا وسهلا بكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

م?ن?ت?دي?ات م?م?ل?ك?ه رن?وش

اهلا وسهلا بيك اخي الزائر انت الان في منتديات و دردشة صوتية مملكة رنوش


اذا لم تكون مسجل لدينا سجل الان وسوف ترى المفاجئات في منتديات و رومات مملكة رنوش

اهلا وسهلا بكم

م?ن?ت?دي?ات م?م?ل?ك?ه رن?وش

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
م?ن?ت?دي?ات م?م?ل?ك?ه رن?وش

اهلا وسهلا بيكم في منتديات ورومات مملكة رنوش

 

2 مشترك

    شيخ الشهداء " أحمد ياسين"

    بحر الرومنسية
    بحر الرومنسية


    ذكر
    846
    37
    [ღǾॠ[ღǾॠبحر الرومنسية [ღǾॠ[ღǾॠ
    مصمم أعلامي
    المزح وحب الناس
    59270
    16/02/2008

    شيخ الشهداء " أحمد ياسين" Empty شيخ الشهداء " أحمد ياسين"

    مُساهمة من طرف بحر الرومنسية الإثنين فبراير 25, 2008 10:20 pm

    استشهاد الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس في فلسطين شكل نهاية لحياة بطل ترك بصمات واضحة سيذكرها تاريخ الأمتين العربية والإسلامية بل والعالم أجمع , فقد تمتع الشيخ أحمد ياسين , إضافة إلى كونه زعيم حركة الإخوان المسلمين في فلسطين ومؤسس حركة حماس, بموقع روحي وسياسي متميز ، مما جعل منه واحدا من أهم رموز العمل الإسلامي الوطني الفلسطيني طوال القرن الماضي .



    وقد تعرض الشهيد الشيخ في 6 سبتمبر/ أيلول 2003 لمحاولة اغتيال إسرائيلية حين استهدفت مروحيات جيش الاحتلال شقة في غزة كان يوجد بها الشيخ وكان يرافقه الشيخ إسماعيل هنية. وأصيب بجروح طفيفة في ذراعه الأيمن .
    المولد والنشأة
    ولد أحمد إسماعيل ياسين في قرية تاريخية عريقة تسمى جورة عسقلان في يونيو/ حزيران 1936 وهو العام الذي شهد أول ثورة مسلحة ضد النفوذ اليهودي المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية. مات والده وعمره لم يتجاوز خمس سنوات.
    عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى المسماة بالنكبة عام 1948 وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما وخرج منها بدرس أثر في حياته الفكرية والسياسية فيما بعد مؤداه أن الاعتماد على سواعد الفلسطينيين أنفسهم عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على الغير سواء كان هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي.
    ويتحدث الشيخ ياسين عن تلك الحقبة فيقول «لقد نزعت الجيوش العربية التي جاءت تحارب إسرائيل السلاح من أيدينا بحجة أنه لا ينبغي وجود قوة أخرى غير قوة الجيوش، فارتبط مصيرنا بها، ولما هزمت هزمنا وراحت العصابات ترتكب المجازر والمذابح لترويع الآمنين، ولو كانت أسلحتنا بأيدينا لتغيرت مجريات الأحداث».
    خشونة العيش
    التحق أحمد ياسين بمدرسة الجورة الابتدائية وواصل الدراسة بها حتى الصف الخامس، لكن النكبة التي ألمت بفلسطين وشردت أهلها عام 1948 لم تستثن هذا الطفل الصغير فقد أجبرته على الهجرة بصحبة أهله إلى غزة، وهناك تغيرت الأحوال وعانت الأسرة - شأنها شأن معظم المهاجرين آنذاك- مرارة الفقر والجوع والحرمان، فكان يذهب إلى معسكرات الجيش المصري مع بعض أقرانه لأخذ ما يزيد عن حاجة الجنود ليطعموا به أهليهم وذويهم، وترك الدراسة لمدة عام (1949-1950) ليعين أسرته المكونة من سبعة أفراد عن طريق العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى.
    الاصابة بالشلل
    في السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت وحتى الآن، فقد أصيب بكسر في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1925, وبعد 45 يوما من وضع رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين الشلل الذي أصيب به في تلك الفترة. وما زال يعاني إضافة إلى الشلل التام من أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات الإسرائيلية فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى.
    العمل مدرسا
    أنهى أحمد ياسين دراسته الثانوية في العام الدراسي 57/1958 ونجح في الحصول على فرصة عمل رغم الاعتراض عليه في البداية بسبب حالته الصحية، وكان معظم دخله من مهنة التدريس يذهب لمساعدة أسرته.
    نشاطه السياسي
    شارك أحمد ياسين وهو في العشرين من العمر في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956 وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة، حيث نشط مع رفاقه في الدعوة إلى رفض الإشراف الدولي على غزة مؤكدا ضرورة عودة الإدارة المصرية إلى هذا الإقليم.
    الاعتـــــــــقال
    كانت مواهب أحمد ياسين الخطابية قد بدأت تظهر بقوة، ومعها بدأ نجمه يلمع وسط دعاة غزة، الأمر الذي لفت إليه أنظار المخابرات المصرية العاملة هناك، فقررت عام 1965 اعتقاله ضمن حملة الاعتقالات التي شهدتها الساحة السياسية المصرية والتي استهدفت كل من سبق اعتقاله من جماعة الإخوان المسلمين عام 1954, وظل حبيس الزنزانة الانفرادية قرابة شهر ثم أفرج عنه بعد أن أثبتت التحقيقات عدم وجود علاقة تنظيمية بينه وبين الإخوان. وقد تركت فترة الاعتقال في نفسه آثارا مهمة لخصها بقوله «إنها عمقت في نفسه كراهية الظلم، وأكدت (فترة الاعتقال) أن شرعية أي سلطة تقوم على العدل وإيمانها بحق الإنسان في الحياة بحرية».
    هزيمة 1967
    بعد هزيمة 1967 التي احتلت فيها إسرائيل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة استمر الشيخ أحمد ياسين في إلهاب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، وفي الوقت نفسه نشط في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل بعد ذلك رئيسا للمجمع الإسلامي في غزة.
    الانتماء الفكري
    اعتنق الشيخ أحمد ياسين أفكار جماعة الإخوان المسلمين التي تأسست في مصر على يد الإمام الشهيد حسن البنا عام 1928, والتي تدعو إلى فهم الإسلام فهما صحيحا والشمول في تطبيقه في شتى مناحي الحياة ، واستشهد الشيخ ياسين وهو رئيس مكتب الارشاد للجماعة في فلسطين .
    ملاحقات إسرائيلية
    أزعج النشاط الدعوي للشيخ أحمد ياسين سلطات الاحتلال فأمرت عام 1982 باعتقاله ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة وأصدرت عليه حكما بالسجن 31 عاما، لكنها عادت وأطلقت سراحه عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين «القيادة العامة».
    تأسيس حركة حماس
    اتفق الشيخ أحمد ياسين عام 1987 مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي أطلقوا عليه اسم «حركة المقاومة الإسلامية» «حماس»، وكان له دور مهم ورئيسي في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت آنذاك والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يعتبر الزعيم الروحي والقائد العام لحماس .
    عودة الملاحقـــــــات الإسرائــــيلية
    مع تصاعد أعمال الانتفاضة بدأت السلطات الإسرائيلية التفكير في وسيلة لإيقاف نشاط الشيخ أحمد ياسين، فقامت في أغسطس/آب 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلى لبنان. ولما ازدادت عمليات قتل الجنود الإسرائيليين واغتيال العملاء الفلسطينيين قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي يوم 18 مايو/أيار 1989 باعتقاله مع المئات من أعضاء حركة حماس. وفي 16 أكتوبر/تشرين الأول 1991 أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكما بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاما أخرى، وجاء في لائحة الاتهام أن هذه التهم بسبب التحريض على اختطاف وقتل جنود إسرائيليين وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني.
    محاولات الإفراج عنه
    حاولت مجموعة تابعة لكتائب عز الدين القسام - الجناح العسكري لحماس - الإفراج عن الشيخ ياسين وبعض المعتقلين المسنين الآخرين، فقامت بخطف جندي إسرائيلي قرب القدس يوم 13 ديسمبر/ كانون الأول 1992 وعرضت على إسرائيل مبادلته نظير الإفراج عن هؤلاء المعتقلين، لكن السلطات الإسرائيلية رفضت العرض وقامت بشن هجوم على مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة الإسرائيلية المهاجمة ومقتل قائد المجموعة.
    وفي عملية تبادل أخرى في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 1997 جرت بين الأردن وإسرائيل في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل في العاصمة عمان وإلقاء السلطات الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، أفرج عن الشيخ وعادت إليه حريته منذ ذلك التاريخ.
    وفي شهر ايار عام 1998 قام الشيخ أحمد ياسين بحملة علاقات عامة واسعة لحماس في الخارج؛ حيث قام بجولة واسعة في العديد من الدول العربية والإسلامية ومنها إيران، نجح خلالها في جمع مساعدات معنوية مادية كبيرة للحركة ، وقد أثارت هذه الجولة اسرائيل آنذاك حيث قامت أجهزة استخباراتهم باتخاذ سلسلة قرارات تجاه ما وصفته «بحملة التحريض ضد إسرائيل في الخارج»، التي قام بها الشيخ أحمد ياسين.
    وادعت إسرائيل آنذاك أن الأموال التي جمعها الشيخ ياسين ستخصص للإنفاق على نشاطات حركة حماس في الأراضي الفلسطينية في الضفة والقطاع، ابتداء من إقامة روضات للأطفال، وإقامة مراكز طبية ومؤسسات إغاثة خيرية وأخرى للتعليم، وانتهاء بتمويل نشاطات وعمليات الجناح العسكري «كتائب القسام».
    وقد سارعت اسرائيل إلى رفع شكوى إلى الولايات المتحدة للضغط على الدول العربية بالامتناع عن تقديم المساعدة للحركة، وطالبت شخصيات إسرائيلية آنذاك بمنع الشيخ ياسين من العودة إلى قطاع غزة، ولكنه عاد بعد ذلك بترتيب مع السلطة الفلسطينية.
    وقد أكد الشيخ ياسين مرارا طوال هذه السنوات بأن الدولة الفلسطينية في فلسطين قائمة لا محالة.
    الإقامة الجبرية
    وبسبب اختلاف سياسة حماس عن السلطة كثيراً ما كانت تلجأ السلطة للضغط على حماس، وفي هذا السياق فرضت السلطة الفلسطينية أكثر من مرة على الشيخ أحمد ياسين الإقامة الجبرية مع إقرارها بأهميته للمقاومة الفلسطينية وللحياة السياسية الفلسطينيةشيخ الشهداء " أحمد ياسين" 2304s



    شيخ الشهداء " أحمد ياسين" _39152422_yassin150
    أبو العلاء
    أبو العلاء


    ذكر
    686
    46
    مصمم
    بحب كل الناس
    شيخ الشهداء " أحمد ياسين" Ebda4e_20
    59520
    22/01/2008

    شيخ الشهداء " أحمد ياسين" Empty رد: شيخ الشهداء " أحمد ياسين"

    مُساهمة من طرف أبو العلاء الثلاثاء فبراير 26, 2008 10:35 pm

    مشكوووووووور خيو على الموضوع والله يرحم الشيخ ياسين والقائد ياسر عرفات
    بحر الرومنسية
    بحر الرومنسية


    ذكر
    846
    37
    [ღǾॠ[ღǾॠبحر الرومنسية [ღǾॠ[ღǾॠ
    مصمم أعلامي
    المزح وحب الناس
    59270
    16/02/2008

    شيخ الشهداء " أحمد ياسين" Empty رد: شيخ الشهداء " أحمد ياسين"

    مُساهمة من طرف بحر الرومنسية السبت مارس 01, 2008 8:52 pm

    أمين يارب لله يرحمهم

    مشكور أي على مروركشيخ الشهداء " أحمد ياسين" 79046wf3

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 09, 2024 5:06 am