هي ذكرياتى .. هي حياتي .. سأظل محتفظا بها حتى النهايه
-
معقول في أكتر .. أنا ما عندي أكتر
كل الجمل يعني عم تنتهي فيك
-
كل كلمة قلتيها .. كانت يومها روحا جديدة بـُثت في جسدي .. كانت وقتها أملا جديدا أطلق ذراعيه يأخذني معه .. نركض بعيدا .. حلقنا سويا .. رسمنا الاحلام و لونـّـاها .. كتبنا الاغنيات فغنيناها .. محونا احباطاتنا .. قهرنا عقباتنا .. بنينا على الشواطى قصورا .. و سبحنا بين الامواج عبورا .. ذهبنا إلى حيث أردنا أن نكون .. هي كلماتك إذا .. فكل كلمة قلتيها .. كانت قصه تحكيني .. و صارت الآن كنزي
-
عندي ثقة فيك .. عندي أمل فيك
بيكفي .. شو بدك يعني أكتر بعد فيك
عندي حلم فيك .. عندي ولع فيك
بيكفي .. شو بدك أنو يعني موت فيك
و الله رح موت فيك .. صدق اذا فيك
بيكفي .. شو بدك مني اذا متت فيك
-
فيروز .. أسمع اسمها فاذكركي .. حجر ازرق عميق .. هو مثل عيناكى .. لا تكفيني جلسة معكى للانتهاء منها .. اصمت فتضجرين منى .. لكنها عيونك التى تخرسني .. فكيف أكون امامها و اتحدث .. كيف اكون في حضرتها وانشغل بالكلمات عنها ... أرى فيروز فاذكركي .. بارزة ملامحكي مثلها .. غامضة النظرات مثلها .. خفيفة انت مثلها .. أنيقة أنت مثلها .. رقيقة أنت .. أكثر منها ... أسمع أغانيها فاذكركي .. انا صار لازم اودعكن .. وبعد لا اطيقه عنكى لكنه واقع .. كيفك إنت .. وقلق دائم عليكي لا يتوقف .. وتوق دائم لرؤياكى لا ينتهى .. في شي بيصير .. وغموض يلازمكى .. و خوف يحيطكى دوما ... عندي ثقة فيك ... و ايمان قوي بحبى أعلم انه لا يتزلزل .. وانتظار لحلم اعلم انه قادم ... شط اسكندريه .. وصخور حفظتها .. وامواج الفتها .. حكيت رواياتى معها .. و رميت بهمومي لها .. سألوني الناس .. وقصة لم ابح بها لإنسان .. و فتاة كتمت حبي لها بين أضلعى ... تعا ولا تيجي واكذب عليّ .. فتلك صارت آخر أمالي .. أن تعديني اللقاء .. قوليها أحبك و أنسيها .. فعزائي أني سمعتها .. ولو مرة
-
حبيتك متل ما حدا حب .. و لا بيوم رح بيحب
و أنتا شايفها عادية و مش بهالأهمية
بجرب ما بفهم شو علقني بس فيك
بكتب شعر فيك .. بكتب نثر فيك
بيكفي .. شو ممكن يعني أكتب بعد فيك