* اكتشاف جين نادر يخفض عدد ساعات النوم غير أنه في الغالب غير مسؤول عن معاناة أغلب الناس من الأرق
* الإنسان العادي يحتاج إلى ما يتراوح لما بين سبع إلى تسع ساعات يومي من النوم للحفاظ على صحة جيدة، ويؤدى نقصان ساعات النوم إلى مخاطر صحية، منها خلل في الذاكرة وضعف جهاز المناعة.
اكتشف عدد من الباحثين في دراسة أجريت مؤخرا وبحثت في تأثير النوم على الصحة العامة جينا نادرا يسبب الأرق ويخفض عدد ساعات النوم إلى ما يصل إلى نحو ساعتين يوميا. وقالت الدراسة التي نشرت في العدد الأخير من مجلة "العلم" إنها اكتشفت تحورا جينيا نادرا يخفض عدد ساعات النوم غير أنه في الغالب غير مسؤول عن معاناة أغلب الناس من الأرق.
وتقول المعاهد الأميركية الوطنية للصحة إن الإنسان العادي يحتاج إلى ما يتراوح لما بين سبع إلى تسع ساعات يومي من النوم للحفاظ على صحة جيدة. ويؤدى نقصان ساعات النوم إلى مخاطر صحية، منها خلل في الذاكرة وضعف جهاز المناعة. وكانت دراسة أجريت عام 2006 قد قدرت عدد الذين يعانون من الأرق المزمن في الولايات المتحدة بنحو 30 مليون شخص بينما يعاني ملايين آخرون من مشاكل في النوم منها توقف التنفس خلاله. وكان فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا قد تمكنوا عام 2001 من اكتشاف تحور جيني يوجه ضربة قاسية إلى أنماط النوم منها الاستيقاظ بعد ساعات قليلة من بدءه. وأخيرا توصل الفريق ذاته إلى تحور جيني أخر يرتبط بتنظيم طول ساعات النوم. واكتشف الباحثون أن أما وابنتها تنامان نحو أربع ساعات فقط يوميا دون تأثير ظاهر على صحتيهما. وأظهرت التحاليل المعملية معاناة المخ و ابنتها من تحور في جين يطلق عليه اسم "DEC2" مسؤول عن تنظيم الساعة البيولوجية للجسم البشري. وأشار الباحثون في الدراسة إلى أن الاكتشاف يشكل فرصة نادرة لتكوين نموذج لدراسة تاثير انماط النوم المختلفة وتأثيرها على الصحة.
* الإنسان العادي يحتاج إلى ما يتراوح لما بين سبع إلى تسع ساعات يومي من النوم للحفاظ على صحة جيدة، ويؤدى نقصان ساعات النوم إلى مخاطر صحية، منها خلل في الذاكرة وضعف جهاز المناعة.
اكتشف عدد من الباحثين في دراسة أجريت مؤخرا وبحثت في تأثير النوم على الصحة العامة جينا نادرا يسبب الأرق ويخفض عدد ساعات النوم إلى ما يصل إلى نحو ساعتين يوميا. وقالت الدراسة التي نشرت في العدد الأخير من مجلة "العلم" إنها اكتشفت تحورا جينيا نادرا يخفض عدد ساعات النوم غير أنه في الغالب غير مسؤول عن معاناة أغلب الناس من الأرق.
وتقول المعاهد الأميركية الوطنية للصحة إن الإنسان العادي يحتاج إلى ما يتراوح لما بين سبع إلى تسع ساعات يومي من النوم للحفاظ على صحة جيدة. ويؤدى نقصان ساعات النوم إلى مخاطر صحية، منها خلل في الذاكرة وضعف جهاز المناعة. وكانت دراسة أجريت عام 2006 قد قدرت عدد الذين يعانون من الأرق المزمن في الولايات المتحدة بنحو 30 مليون شخص بينما يعاني ملايين آخرون من مشاكل في النوم منها توقف التنفس خلاله. وكان فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا قد تمكنوا عام 2001 من اكتشاف تحور جيني يوجه ضربة قاسية إلى أنماط النوم منها الاستيقاظ بعد ساعات قليلة من بدءه. وأخيرا توصل الفريق ذاته إلى تحور جيني أخر يرتبط بتنظيم طول ساعات النوم. واكتشف الباحثون أن أما وابنتها تنامان نحو أربع ساعات فقط يوميا دون تأثير ظاهر على صحتيهما. وأظهرت التحاليل المعملية معاناة المخ و ابنتها من تحور في جين يطلق عليه اسم "DEC2" مسؤول عن تنظيم الساعة البيولوجية للجسم البشري. وأشار الباحثون في الدراسة إلى أن الاكتشاف يشكل فرصة نادرة لتكوين نموذج لدراسة تاثير انماط النوم المختلفة وتأثيرها على الصحة.